تسهرُ العين و يجتهدُ العقل و يخفقُ القلب و تمسك اليدُ القلمَ لتنثر على الورق فيضَ الخاطر ..
إنها النفوس المحلّقة دوما نحو المعالي ، الواعية بعمق كُنه وجودها في هذه الحياة و المدركة بتبصّر إلى أين المصير ...
تتفنّن هذه المعالم في تعبيد الطريق للسالكين، و بلمسات سحرية تضيء بلهبِ العواطف نظرات العقول و تُلجم بنظرات العقول نزواتَ العواطف ...
و مع كلّ هذا فهي لا تنتظرُ منّا جزاءا و لا شكورا ، إنّما تطعمنا لوجه الله تعالى ...
و منتهى سعادتها يوم ترانا نحسن التأمّل و التعلّم و التطبيق ...
إنّها قناديل الخير و شموع الحقّ التي لا تنطفئ.. بارك الله لنا فيها ...
واحنا مثل البهايم ساكتييييييييييييييين
اقل شيء تسوونه المقااااااااااااااااااااااطعه
المقاااااطعة يا عالم هذا دينكم ما هو اي شيء
حسبي الله ونعم الوكيل
كل مسلم غيور
الرساله ما توقف عندك
انشر بكل مكان واخص بالذكر كل من لديه
تقنية يقدر يوصل بها الرساله
للعالم كله
يا امة محمد لنلقن أعداءنا من الأمريكان ما لقنا الدنمارك عليهم غضب الله
لو ترضوها لا ترسلوها لاحد
لعنة الله عليهم